هروب الطفل من المدرسة، وتأخرهِ عن الباص المدرسي، وتمثيلهِ المرض بحجة عدم الذهاب إلى المدرسة أو الخروج من المنزل.
تعليم الطفل احترام الآخرين والتعامل معهم بلطف، وعدم التقليل من شأن زملائه أو السخرية منهم أو إيذائهم.
وتقول في هذا الشأن: "ربما يكونون جالسين إلى جوار بعضهم بعضا، لكنهم يفضلون ممارسة التنمر عبر منصات التواصل الاجتماعي، لأن ذلك يكفل لهم أن تُرى تصرفاتهم من جانب عدد أكبر، وأن يراودهم إحساس زائف بالشهرة".
إذ يُعرّف التنمر على أنه سلوك عدواني ينطوي على أفعال سلبية غير مرغوب فيها تتكرر باستمرار وتعكس اختلالا في القوة أو البأس بين الجاني والضحية.
إنّ من أهم الأسباب التي تؤدي إلى التنمر بين الطلاب هو الشعور بالغيرة تجاه الطالب المُتنمَّر عليه، خاصة في مسألة التحصيل الدراسي أو حتى المستوى المعيشي أو غير ذلك من الأمور التي تؤدي إلى تولد الغيرة بين الطلاب. عدم وجود الرادع
محاولة الهروب من المدرسة. الاكتئاب والشعور بالقلق الدائم.
محاولة مساعدته على رؤية الأشياء من وجهة نظر الطفل الآخر (الضحية أو المتنمَّر عليه).
شرح التنمر للطفل أو المراهق وعواقبه تعرّف على المزيد على نفسه وعلى الآخرين.
وهو تعرض الإنسان لبعض السلوكيات المسببة للإحراج والضرر، كالضرب الشديد، السرقة، الإهانة، الإيذاء الجسدي، ودفعهِ بقوة وترك آثار وعلامات على جسدهِ.
التوضيح للطلاب أن التنمر ممنوع منعًا باتًا وأن عدم الالتزام بذلك سيكون له عواقب.
إخبار شخصٍ بالغٍ موثوقٍ به (مثل الآباء أو المعلمين أو المدربين).
اشرح للطفل سبب تنمر بعض الأطفال؛ ليساعده على إدراك أن الموقف ليس خطأه (مثل: أن الشخص المتنمر قد يقلد الآخرين، وعدم معرفة أن التنمر أمر خاطئ أو لديه مشكلة، ويعتقد أنَّ جَعْلَ الآخرين يشعرون بالسوء سيجعل الأمور أفضل).
التفكك الأسري، وانشغال الأب والأم عن القيام بدورهم الأساسي في تربية الأبناء وتحسين أو تقويم سلوكهم، واهتمامهم فقط بالجانب المادي وجني الأموال.
يمكن تعريف التنمر المدرسي بأنّه تعرض الطالب إلى سلوك عدواني غير مرغوب فيه بشكل مكرر، ويُذكر أنّ هناك علامات يمكن للآباء والمعلمين ملاحظتها والتي تدل على تعرّض الطالب إلى التنمر، وهي كما يأتي:[١]