الابتزاز العاطفي No Further a Mystery
يجب على الشخص عدم الاستسلام للمواقف التي يقوم بها الأشخاص الأخرين، وكذلك يجب ألا يستسلم للأمور المخالفة للسلوك.
تكثر حالات الابتزاز العاطفي في مجتمعٍ لا يحترم أفراده حرية الآخر، ولا يدركون ثقافة الاختلاف، ويسعى كلٌّ منهم إلى التحكم بالآخر وفرض سيطرته عليه؛ كأن يعتقد الأهل مخطئين أنَّ أولادهم ملكٌ لهم.
وذلك بفضل خبرته الكبيرة في المسائل القضائية بأنواعها. كما يمكنك أيضًا معرفة المزيد عن مكتب الزيات للمحاماة والتواصل معنا عن طريق الضغط هنا أو من خلال النموذج التالي:
الانتباه للتصرفات والأمور التي يطلبها منك الشخص الأخر، ومحاولة وضع الحدود في العلاقة حتى لا ينجح أحد في امتثالك لتحقيق رغباته الخاصة.
ويندرج الابتزاز العاطفي تحت مفهوم الابتزاز عامةً، يقوم فيه المبتز بتهديد الطرف الآخر والتوعد بأذيته إن لم يخضع لمطالبه.
أو الأسلوب الذي يستخدمه الشخص لمحاولة إقناع شخص أخر لرؤية الأمور من منظور معين.
هل تجد صعوبةً بالغةً في التواصل مع شريك حياتك؟ وإن صدف وحدث ذلك، هل يُصِم أذنيه عن السماع؟
وحسب طرح الكاتِبَين الآن وباربرا بيز فإن النساء أكثر ميلا لابتزاز الرجل عاطفيا؛ وعادة ما تستخدم النساء الدموع وسلاح البكاء كوسيلة ضغط لابتزاز الرجل عاطفيا
قد يكون هذا محيرًا للضحية ، حيث قد تميل إلى تقبل الامر أو البدء في نور الإمارات تصديق ادعاءاته.
وإضافةً إلى ذلك، فهم يستخدمون استراتيجيات تربك ضحاياهم، ويفعلون ذلك بأساليب تجعل مطالبهم تبدو مُحقة، أو يُظهرون ضحيَّاتهم بمظهر الشخص الأناني أو المضطرب عقلياً، أو حتى قد يلجؤون إلى شخص آخر لترهيبهم.
لماذا نتمادى في كبت صوتنا الداخلي، وكبح جماح رغباتنا وقيمنا وحقوقنا المشروعة؟ لماذا استسهلنا الخنوع لهذه الدرجة؟ وأين ذهب احترامنا وتقديرنا العالي لأنفسنا؟ وهل يحقُّ لمخلوقٍ على وجه الأرض أن يتعدَّى على حقوقنا، ويقرِّر عنَّا شكل حياتنا ومستقبلنا؟ وهل سنقبل أن نكون ضحايا لابتزاز عاطفي مراراً وتكراراً؟
أشكال الابتزاز العاطفي وأمثلة عليه وأضراره وكيف تتعامل معه
كأن تخاف الضحية من فقدان الشخص المُبتَز، أو من نوبة غضبه، أو عقابه؛ فترضخ لأوامره.
إذا كنت ضحيةً للابتزاز العاطفي، فهناك بعض الطرائق التي تمكنك من التعامل مع الموقف.